في سنة 2264، ساهمت تكنولوجيا كبسولة النوم العميق في وصول الإنسان إلى النجوم. هذه الكبسولات تقلل التقدم بالعمر بـ95% و كل 20 سنة أرضية تزيد عمر الشخص بعام واحد فقط. قامت شركة سينكام بإرسال مركبتها “السلايدز” و طاقمها في الفضاء العميق لاكتشاف كواكب جديدة بعد 20 عامًا. لكن تبدأ المشاكل في أن بعض أعضاء الطاقم يزيفون وجودهم و تبدأ حالات الوفاة في الظهور و تنقلب السفينة ضدهم، و تصير الأمور إلى الأسوء. كان من المفترض أن تكون مجرد رحلة استكشافية عادية و تحولت إلى معركة بقاء في الفضاء البعيد، عشرون عامًا بعيدين عن الأرض.
تعليقات المشاهدين
للتعليق على الموضوع يجب تسجيل الدخول