في أبريل عام 1945 حينما كان الحلفاء يضعون لمساتهم الأخيرة على مسرح الأحداث الأوروبية كان الخبير الحربي الرقيب واردادي وتحت قيادته طاقم من خمسة جنود يقود دبابة من طراز في مهمة انتحارية خلف خطوط العدو رغم النقص في العدد والعدة لديهم إلا أنهم قاموا بدور بطولي للغاية